لا تشترينـي بالدراهـم والـذهـب
قلبي طواه الموت والحـب ذهـبْ
ذكرتنـي بـك مـن جديـدٍ بعدمـا
أوشكت أن أنسـاك اسمـاً ولقـبْ
قد كنت مرتاحاً لمـوت مشاعـري
لا هم لي غيـر الحيـاة بلاغضـب
عفت الحيـاة نسيـت أيـام الصبـا
ماعاد يغرينـي اهتمامـك بالطلـب
وغذوت لا قلـب يـدق لكـل مـن
نداه اعمى العين يـا بنـت العـرب
ولقد بحثت ولم أجـد فـي داخلـي
غير الدخـان وخافـقٍ قـد التهـب
حتى رجعـت إليـا تبغيـن الـذي
مني الزمـان كمـا أردت قدسلـب
***
ردي نقـودك أعطنـي حريـتـي
/vb/
قد طال سجني يا شريفـة النسـبْ
ما عدت محتاجـاً إليـك ولا إلـى
عطف يسبب لي التساؤل والعجـبْ
هي لعبـة هـذي الحيـاة قصيـرة
قد فات نصف العمر والموت اقترب
قـدر ومـا عـادت لدينـا حيلـة
كتب الشقاء علـى كلينـا وانكتـب
ساموت عطشانـاً وانـت حزينـة
ويلـي وويلـك لا مجـال للعتـب
مـا عـاد بينـا أمـل نحيـا لــه
من بعد ان ضرب الدماغ واضطرب
كـم ليلـة قضيتهـا لا روح فـي
جسدي ولا قلـب يـدق إذا طـرب
كالميت حياً في الذهـاب وعودتـي
والارض من حولي تموج بالصخب
وانـا بـلا حـسٍ وحالـي حالهـا
تلك الجمادات ويغمرنـي الوصـب
***
لا تسألينـي كـيـف لا أدري ولا
تدرين يا سبب انهيـاري ماالسبـب
من أطفأ الحـب الجميـل وخانـه
من أضـرم النيـران اشعـل اللهب
عـودي لايـام رقصنـا حولـهـا
وقطارنا يمشـي وعالمنـا صخـب
كنـا وكـان الحـب يلعـب بيننـا
أيام كان الحـب محلـوق الشنـب
حتى له اختـرت ولـم اختـر أنـا
تلك النهايـة للحكايـة عـن كثـب
وتحطم الحلم الجميـل ومـا بقـى
منـه لنـا إلا التأسـى والعـتـب
***
والآن ها قد عـدت تبغيـن الـذي
مني الزمان كما أردت قـد سلـب
عفواً فإنـي لـم أعـد ذاك الـذي
في حبك الموهوم يوماً مـا كـذب
والحـمـد لله عـلـى ألـطـافـه
إذ منك خلصنـي بسـوء المنقلـب
إني عرفت بك النسـاء ولـم يعـد
لي حاجة بامـرأة حتـى العطـب
قلبي طواه الموت والحـب ذهـبْ
ذكرتنـي بـك مـن جديـدٍ بعدمـا
أوشكت أن أنسـاك اسمـاً ولقـبْ
قد كنت مرتاحاً لمـوت مشاعـري
لا هم لي غيـر الحيـاة بلاغضـب
عفت الحيـاة نسيـت أيـام الصبـا
ماعاد يغرينـي اهتمامـك بالطلـب
وغذوت لا قلـب يـدق لكـل مـن
نداه اعمى العين يـا بنـت العـرب
ولقد بحثت ولم أجـد فـي داخلـي
غير الدخـان وخافـقٍ قـد التهـب
حتى رجعـت إليـا تبغيـن الـذي
مني الزمـان كمـا أردت قدسلـب
***
ردي نقـودك أعطنـي حريـتـي
/vb/
قد طال سجني يا شريفـة النسـبْ
ما عدت محتاجـاً إليـك ولا إلـى
عطف يسبب لي التساؤل والعجـبْ
هي لعبـة هـذي الحيـاة قصيـرة
قد فات نصف العمر والموت اقترب
قـدر ومـا عـادت لدينـا حيلـة
كتب الشقاء علـى كلينـا وانكتـب
ساموت عطشانـاً وانـت حزينـة
ويلـي وويلـك لا مجـال للعتـب
مـا عـاد بينـا أمـل نحيـا لــه
من بعد ان ضرب الدماغ واضطرب
كـم ليلـة قضيتهـا لا روح فـي
جسدي ولا قلـب يـدق إذا طـرب
كالميت حياً في الذهـاب وعودتـي
والارض من حولي تموج بالصخب
وانـا بـلا حـسٍ وحالـي حالهـا
تلك الجمادات ويغمرنـي الوصـب
***
لا تسألينـي كـيـف لا أدري ولا
تدرين يا سبب انهيـاري ماالسبـب
من أطفأ الحـب الجميـل وخانـه
من أضـرم النيـران اشعـل اللهب
عـودي لايـام رقصنـا حولـهـا
وقطارنا يمشـي وعالمنـا صخـب
كنـا وكـان الحـب يلعـب بيننـا
أيام كان الحـب محلـوق الشنـب
حتى له اختـرت ولـم اختـر أنـا
تلك النهايـة للحكايـة عـن كثـب
وتحطم الحلم الجميـل ومـا بقـى
منـه لنـا إلا التأسـى والعـتـب
***
والآن ها قد عـدت تبغيـن الـذي
مني الزمان كما أردت قـد سلـب
عفواً فإنـي لـم أعـد ذاك الـذي
في حبك الموهوم يوماً مـا كـذب
والحـمـد لله عـلـى ألـطـافـه
إذ منك خلصنـي بسـوء المنقلـب
إني عرفت بك النسـاء ولـم يعـد
لي حاجة بامـرأة حتـى العطـب
